القائمة الرئيسية

الصفحات


 التكنولوجيا لا شيء:

كيف نجعل التكنولوجيا تسيطر ونحن من أسسها؟! كيف ونحن الأصل الذي يُعتمد عليه؟ ومن صميم ذلك يأتي جوابًا لسؤال " من أنجب التكنولوجيا؟" أي "كما يقولون من اخترعها؟"...

على الرغم من سهولة الأجابة إلا أنه أحيانًا لا تكن الاجابة وحدها كفاية، فلا تستعجب حين تنطق تلك الاجابة ولم تكن واعيا بيها!
حسنًا فاذا كنت واعيا جدا بتلك الكلمة، فهذا لم يكن حالنا من البداية. نحن من نسيطر على التكنولوجيا ونحن من يتحم في استخدمها وتشغليها. نحن من بيده كل شىء ونحن من نسمح لها بتعدي الحدود.

فالشخص الذي ينجو في عالمنا الذهبي المليئ بالتكنولوجيا هو من يسطتيع ان يستفيد منها ولا يجعلها تهزمه، ولكن كيف ذلك؟؟ فالتكنولوجيا بفطرتها تساعد في توفير الوقت، الجمد ،والمال. كما أنه في أيامنا هذه يوجد ما يسمى الذكاء الاصطناعي "AI" فانه يمثل ثورة صناعية هائلية احدثت ضجة ما العالم التكنولوجي. هذه الأداة تساعد في إتمام بعض الوظائف وأحيانا تسهل وتقلل وقت أداء بعض المهام. ألم ترى بعد ان التكنولوجيا صديقنا الألي؟

أيضا  ولنكن متفقين أن للتكنولوجيا أضرار وعيوب لا حد لها. فمن يسوء أستخدامها تسئ له بكل معنى الكلمة. فمن يكرث حياته لها فيصاب بالسمنة، والام الظهر والرقبة، وضعف النوم. بالاضافة انها تسيطرعلى علاقاتك الاجتماعة وتؤدي الى الوحدة. ومن سوء استخدام التكنولوجيا ايضا المواقع الغير لائقة.

وما قد ذُكِر سابقًا قد يعكس مقولة بيل غيتس: "التكنولوجيا خادم مفيد، لكنها سيد خطير". فاذا تحدثتُ الى نفسك فيما يلي ستجد انك صانع القرار، فأنه يبدء منك قبل اي شىء. أنت النظير على استخدامها لها وتحكمك بها. ولتكن شخص مواكبًا العصر يجب عليك ان تتعامل مع التكنولوجيا بذكاء حتى تفيدك ولا تخدعك.

تعليقات

التنقل السريع